- اقتباس :
يروي هذه القصه مدبر العمليه وهو علي(عليوان) سواري الى احد الشباب
كان هذا الشخص له ارتباط مع الاستخبارات الايرانيه ولهذا الشأن وكيفيت الارتباط قصه ثانيه نحيلها الى وقتا" آخر
علي سواري له ارتباط مع الاستخبارات العراقيه مسبقا" وايضا" كان في العراق ضمن الاحوازيين الذين يتواجدون في العراق قبل حرب الخليج الاول...الاستخبارات الايرانيه تلفق عملية تفجير ابار نفط بتسجيل فلم ويعطونه الى علي سواري ومن ثم العميل يكسب ثقة الامن العراقي اكثر(بعد تفجير ابار الغيزانيه)يرجع بايع الضمير الى الاحواز ويبقى يعمل مع الامن الايراني وبعد فترة يعطونه صور جناسي صيادي السمك في اهوار الحويزة بتنسيق مع المدعوا عزيز الشنته سواري الذي كان يترأس احد المجموعات من صيادي السمك(عزيز حاليا" في سجن كارون بجريمة قتل:بشر القاتل بلقتل)علي بعد ما اعطوة الخطه ذهب الى العراق والتقى مع ابو اسعد وكذب عليه ان :نحنوا نضمنا مجموعه من الشباب الواعين والمثقفين وهناك شخصين منهم يريدون لقاء معاك لترتيب التحرك,الشهيد يطلب منه يكون الموعد بعد زواج ابنه
في يوم الخميس ولاكن الحقير المدعوا عليوان(علي) سواري يقول له هذا امر عاجل و وطني و الاخوة مستعجلين
يتبع